و كــنت اذا ما دنـا مـني الـعـشــق
أروغ مــنـه كـالثــعـلـب و أحــذر
فلما رأيت بهية الحسن تـقـصدني
وقـعــتُ فـيـمـا كـنـت مــنه أحــذر
كـم نهوني عن العشق و أوصابه
فأنّى بـعد القضاء قـلــبي يُــزجـرُ
من رأى حسنها لا شك عــاذري
و كل ذي عشق في عشقه يُعـذر
القيصر_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق