و المسافر عبر الأوطان..
إني لا زلت على العهد
و أنتظرك
وراء القضبان
و أطواق الشوق تخنقني
و غياهب الذكريات تأسرني
و فؤادي أحرقته الاحزان..
بقلم_القيصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق