فما كان الهوى يوما بسجيّتي..
القيصر_24-11-2020
----------------------
أيا داعيا فؤادي للهوى
لا تدعي محبتي
لا أريد عشقا يدمي صدري
و يزيد علّتي
فاترك فؤادي خليًّا من الهوى
فما كان الهوى يوما
بسجيّتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق