الأربعاء، 9 ديسمبر 2020


فما كان الهوى يوما بسجيّتي..

القيصر_24-11-2020

----------------------

أيا داعيا فؤادي للهوى

لا تدعي محبتي

لا أريد عشقا يدمي صدري

و يزيد علّتي

فاترك فؤادي خليًّا من الهوى

فما كان الهوى يوما

بسجيّتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق